هذه العبارة قالها أحد علماء السلف لما جاءه أحدهم يستوقفه , فقال له : (( أوقف الشمس حتى أستجيب لك )) , وهذا من اهتمامهم بالوقت , وحرصهم على استثماره
وقف رجل جميل المنظر و الهندام أمام سقراط يتبختر ويتباهى بلباسه , ويتفاخر بمنظره فقال له سقراط تكلم حتى أراك !
ومعنى هذا أن المرء لا يقاس بجمال منظره وهندامه بين الناس بل يقاس بجوهر كلامه وحسن أدبه .