امراة تروي قصتها ليتني مت قبلها ليتني وئدت تحت الثرى فالموت قد يكون الخلاص قد تتعرض امراة لل........وهده تجربة مريرة تخلف جروحا نادية تزوجته مند سنوات طويلة وتحملت الكثير فقط للحفاط على استقرار اسرتي سنوات طويلة وانا اجتر مرارتي في صمت كنت اعانق جراحي بصمت يعاقر الخمر لم يهتم بالعمل ولم يراعي الله ولم ينفق علي ولم يمنحني حقوقي الشرعية كل هدا وانا صامتة و صابرة الليلة السوداء وفي الليلة السوداء فوجئت به يدخل غرفتي وكنت نائمة و بجواري ابنتي تبلغ من العمر 12 فطلب مني ما اسماه حقي الشرعي فصرخة من هول المفاجاة كيف وابنتي بالجوار هل تجردت من كل المعاني وقيم النخوة و الشهامة ولما صاح في وجهي لست مهتما بها فهي ابنتك من طليقك اسرعي و الا قتلتك الان ورايت الشرر في عينيه عرفت بانه في حالة سكر شديد فقمت لننتقل الى غرفة المعيشة فيحطى بما يريد فقط على سبيل الانحناء للعاصفة ولما دخلت لغرفة المعيشة فوجئت برجل غريب اصطحبه معه الى البيت في هدا الوقت المتاخر فرجعت خطوة الى الوراء كوني لم اكن ارتدي ثيابا صالحة لاستقبال الغرباء فادا به يدفعني من الوراء دفعة هائلة تلقي بي الى منتصف الغرفة بملابسي الخفيفة صعقة من هول ما يحدث وقفت في اصرار وهتفت في وجهه هل فقدت صوابك ما الدي تفعله يا رجل عندئد قال بهدوء لقد دعوت صديقي اليك ليحطى بك الليلة اما ان تقبلي بلا مقاومت وفي خضوع واما ضربتك حتى تلفضي انفاسك الاخيرة كابوس مخيف لم استسغ العبارة و شعرت بانني في كابوس مخيف حاولت الصراخ باقصى صوتي حاولت الهرب لكن ساقي لا تستطيعا حملي قاومت مقاومة يائسة فانقض علي زوجي وصديقه فصفاعاني مرة تلو الاخرة حتى خرجت قواي تماما و استسلمت لا لانني قبلت بالامر و انما لاني كنت جثة هامدة لا روح فيها عندئد اقتعد زوجي كرسيا ليدخن سيجارة مستمتعا بالمشهد وانا اتوسل في ضراعة كيف تقبل بما تراه انا زوجتك عرضك وشرفك مادا دهاك هل فقدت عقلك و صوابك وبعت كل شيء للشيطان وبينما كنت اتوسل كانت ابتسامة مجنونة على شفتيه هدا باختصار ما حدث لي مع هدا الزوج الدي حكم علي ان اعيش و انا ارجو الموت في كل لحطة وانتهى بهما الامر الى 80 جلدة اضافة الى سجن مؤبد انتهت القصة اتمنى ان تنال اعجابكم