يا أمة المليار عارٌ قد جنى ،،،،،،، بشار يغتال براءاتِ الصغارتلك الزعامات فماذا قد بقي ،،،،،،، من بعد هذا لليهودِ من شعار أماه هذه لعبتي فلتحفظي ،،،،،، إن التوقد يافتى لَعِبُ المحار أماه هذي سلتي ومضربي ،،،،،،، وجناح طائرتي يحطم ذا الجدار ارجوحتي وسط الفناء تصيح يا ،،،،،، احباب قلبي اكملوا باقي المسار أماه قصي لي لعل اريكتي ،،،،،،،، في الليل تروي بعض اخبار الديار أماه جودي في المساء ببردةٍ ،،،،،،، أو أَسْدِليْ عليََ اطراف الخمار أماه إني عائدٌ وأنا الذي ،،،،،،، اجداده قهروا الغزاة من التتار أماه إني عائدٌ وأنا الذي ،،،،،،،، طفلٌ تبرعم ورئيسهُ بشار بشار قل لي ماذا انت مبشرٌ ،،،،،،،، أبفتحِ بيت المقدس أم بجلب العار دمشقُ يا أرضَ العروبةِ والوغى ،،،،،،،، دُنْستي في الشرف النظيف وأي عارفيكِ على صدر الطفولةِ ضربُ القَنا ،،،،،،،، وعلى حدودك تخمدُ البنادقُ والقرار معقولةٌ أن لا أبوحَ بحاجتي ،،،،،،،، أألبوح يا أماهُ من طبع الكبار عدالةُ الشامِ تبكي معاويةَ الذي ،،،،،،،، مابينه والناسِ شعرةٌ لاتستثار فيكِ يدوس الظالمون براءتي ،،،،،،، الجورُ أن يظلمَ طفلٌ ولايجار بلا مروءة يجذبني من معطفي ،،،،،،،،، فترقرق الدمعُ البريءُ قَهْرٌ ونار أماه إني غائبٌ فلتنظري ،،،،،،،، جسدي المسجى من خلال الأستارصمتٌ يلفُ الجرمَ هذا ماجرى ،،،،،،،، وويلٌ لمن ظلمَ العباد وجار،، }}}قصيدة قرأتها وذرفت دموعي حزنا وألمآ ،،أدعو الله أن يعينهم ويفرج كربهم