منتدى فتيات الاسلام
اهلا بك فتاة الاسلام يسرنا انضمامك للمنتدى و تمنياتنا لك بقضاء وقت ممتع
خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏  Z4a539790750ca
منتدى فتيات الاسلام
اهلا بك فتاة الاسلام يسرنا انضمامك للمنتدى و تمنياتنا لك بقضاء وقت ممتع
خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏  Z4a539790750ca
منتدى فتيات الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى فتيات الاسلام

منتدى لكل فتاة مسلمة
 
الرئيسيةالفتاة المسلمةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ذات الهمة
عضوة قديرة
عضوة قديرة
ذات الهمة


مِــزَاجِي : =(

خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏  Empty
مُساهمةموضوع: خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏    خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏  Emptyالسبت مارس 19, 2011 1:42 pm

قال تعالى ـ: (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِإبْرَاهِيمَ إنَّهُ كَانَ صديقا نبيا **** إذْ قَالَ لأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَتَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنكَ شَيْئًا **** يَاأَبَتِ إنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِيأَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا **** يَا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إنَّالشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا **** يَا أَبَتِ إنِّي أَخَافُ أَنيَمَسَّكَ عَذَابٌ مِّنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا) مريم،الآيات 41 - 45



وفيـما يلـي تحلـيل لبعض جوانب هذا الإعجاز التربوي الفـذّ في مجـالات التربية، وهو ذلك المجال المتصل بأدوارالمعلم:

أولاً: استثارةالدافعية:


من المسلَّم به عند التربويين أنه (لا تعلُّمبدون دافعية) فالمعلم مهما بلغ من النبوغ والبراعة، لا يمكنه دفع طلابه إلىالتعلُّم إذا ما كانوا عنه معرضين، وفي العلم زاهدين، أما إذا توفر لديهم دافعداخلي يحفزهم فإنهم يُقبِلون على التعليم بعقول متفتحة، وقلوب واعية؛ لأن الدافعيةتبعث في النفوس طاقة انفعالية، وتتحول هذه الطاقة إلى نشاط محسوس. ويرتهن نجاحالمعلِّم في عمله بقدرته على استغلال دوافع تلاميذه من أجل تحريك نشاطهم وتعديلسلوكهم من أجل تحقيق أهداف يحدِّدها لهم.

وقد بدأ أبوالأنبياء إبراهيم ـ عليه السلامـ حواره مع أبيه بأن وضع له هدفاً يمسُّ حياته مسّاًمباشراً،وهو النفع أو المصلحة المبتغاة من عبادة الآلهة. فإذا كان الإله الذي يعبدهالمرء لا يسمع ولا يبصر؛ فكيف يمكنه أن يساعد من يعبدونه؟! أو يحقق لهم نفعا؟! أويدفع عنهم ضرراً؟!

بدأ إبراهيم حواره بإثارة النشاط العقلي عندأبيه؛ لكي يحرِّك عنده طاقة انفعالية تجعله يفكر بالصورة الصحيحة في تلك الأصنامالتي لا تسمع ولا تبصر.

ثانياً: استعمالالحوافز:


ينجح المعلم بقدر تمكُّنه من استعمال الحوافزمع طلابه، فإذا آنسَ فيهم شروداً، وعنادا، أو خروجاً على المألوف، أو صُدوفاً عنالتعليم، احتال لذلك بما يتوفر لديهم ولديه من حوافز مادية أو معنوية، كأن يعدُهمبمكافأة أو نزهة أو حفل أو ما شابه ذلكم ما تتوق إليه النفوس، وتنشط له الأبدان.

وسيدنا إبراهيم ـ عليه السلام ـ بعد أنسعى إلى تنشيط عقل أبيه بالتفكير فيجدوى عبادة الأصنام،أدرك أن هذا التفكير عملية عقلية معقدة بالنسبة لإنسان جامدالفكر،فأراد أن يقدِّم له حافزاً يشجِّعه به على المضيّ في عملية التفكير، فأخبرهبأن ما منَّ الله به عليه من العلم سوف يجعله في خدمة أبيه،وأن أباه لو أطاعه،وأعملعقله فيما يعبد، لوصل إلى الحقيقة التي يتهرب منها، وهي أن هذه الأصنام التي ورثعبادتها عن آبائه وجدوده لا تنفع ولا تضرُّ، ولا بد أن لهذا الوجود خالقا يجل عنالتجسيم. وهذا الخالق ـ جل وعلا ـ هو الذي رزق إبراهيم العلم.

فسيدنا إبراهيم ـعليه السلام ـ في هذا النداء الثاني: {يَا أَبَتِ إنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَالْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا} (مريم: 43) يحفز أباه على الدخول معه في دنيا الإيمان الصافي بالخالقالقادر.

ثالثاً: بسط الحقائق والتبصيربها:


ومن مهمات المعلم أن يبسط أمام طلابه حقائقالموقف التعليمي، ويبصِّرهم بما لتلك الحقائق من أبعاد مختلفة تتصل بهم، وبحياتهم،واهتماماتهم، ومصالحهم، حتى يحقق لهم بذلك البسط والتبصير القانون الذي يسميهالتربويون (قانون التعرُّف)؛ بمعنى أن المتعلِّم إذا كان ذا معرفة بعناصر الموقفالمراد تعلُّمه، فإن هذا يسهل عليه استيعاب هذا الموقف الجديد والتكيّف معه.وهذا مافعله سيدنا إبراهيم ـ عليه السلام ـ حين ربط لأبيه بين عبادة الأصنام، وعبادةالشيطان. وهذا أمر قد يغيب عن ذهن ذلك الأب الذي أعماه التقليد عن إدراك حقـائقالموقف الجامد الذي يقـفه من دعوة ابنه. فهو لا يدرك أن عبادته للأصنام ما هي إلاعبادة للشيطان في الحقيقة؛ لأن الأصـنام حجارة لا قدرة لها على التأثير في نفسهاولا فيغيرها. أما الشيطان فله سلطان على النفوس الضعيـفة، فهو الذي يسوِّل لها،ويزين لها، ويوسوس لها، وقد عصى ربه ـ سـبحانه وتعـالى ـ فمن أطاعه فقد أطاع عاصياًلله،فهو عاصٍ بالتبعية.

يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ذات الهمة
عضوة قديرة
عضوة قديرة
ذات الهمة


مِــزَاجِي : =(

خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏    خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏  Emptyالسبت مارس 19, 2011 1:42 pm

رابعاً: التهديدبالعقاب:ومن شأن المعلم إذا أخفق أسلوب التنشيطالعقلي، واستعمال الحوافز، وبسط الحقائق، أن يلجا إلى ما ترتدع به النفوس الشاردة،وترعوي به القلوب الجاحدة، وهو أسلوب العقاب، أوالتهديد باستخدام العقاب. وهذا ما فعله سيدنا إبراهيم ـ عليه السلام ـ في نهاية حواره، حين لم يلمح فيوجه أبيه اطمئناناً إلى حديثه، ولا ثقةً بحججه، ولا رغبةً في إتباعه، فبادرَبتخويفه من عذاب الله ـ تعالىـ ومن موالاة الشيطان الذي هو عدو لله وعدو للمؤمنين. وقد أوضحت الآيات التالية من الحوار، ماردَّ به الأب الجهول على ابنه النبيالعالم الصالح القانت الراغب في إنقاذ أبيه، من براثن الجهل، و وهاد الضلال، ودركات التّبعية العمياء: (قَالَ أَرَاغِبٌ أَنتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إبْرَاهِيمُلَئِن لَّمْ تَنتَهِ لأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا) [مريم: 46]، وهكذا.. كانت عماية الجهل، وغواية الانقياد الأعمى للموروثالثقافي المتهافت، غشاوةً على عقلالرجل،فلم يستجب لنداء الحق والإيمان، وختم الله على سمعه وبصرهوبصيرته فلم يتبين أنوار الهداية التي تذرعت بكل أساليبالإقناع:ـ بالدعوة إلى إعمال العقل. ـ وبالتحفيز على إتباعالعلم. ـوبشرح أسباب الغواية. ـ وبالتخويف منالعقاب.وبالرغم من هذا الجفاء، وتلك الغلظة، لم يفقدسيدنا إبراهيم ـ عليه السلام ـ حلمه، ولا أساءا لأدب في حواره مع أبيه، ولكنهاستسلم لمشيئة هذا التحجر الجاثم على بصيرة الرجل،وقال له في محاولة أخيرة لاستدرارعاطفته وإنذار عقله: (قَالَ سَلامٌ عليك سأستغفر لَكَ رَبِّي) [مريم: 47]!!أين هذا المستوى الرفيع من الخُلُق النبيل؟! إننا نرى في المجتمعات المعاصرة شباباً يتنكرون لآبائهم وأمهاتهم، وفيما تنشرهالصحف وتذيعه الإذاعات من قضايا الأسرة ما يشيب لهوله الوِلْدان؛ فهذا شاب أُوتيقسطاً من التعليم يستكبر على أبيه؛ لأن أباه رجل بسيط فقير الحال، فكأنه يتنكرلأصله. وهذا شاب أبوه غني ولكن الأجل يمتدُّ به،والابن يتعجّل الميراث فإذا بهيقاضي أباه أمام المحاكم ويطلب الحجر عليه!! والأكثر بشاعة حين تمتد أيدي الشبابالفاسد إلى الوالدين بالضرب والإهانة. إن أبا إبراهيمهنا يهدّده بالرجم والطّرد من المنزل.. والابن يرد فيحلم العالم وعلم الحليم: (قَالَ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي) [مريم: 47]!!آليات عمل المعلم التربوية كما تظهر منالحوار:إن الآيات الخمس على وجازتها تتضمن معالمتربوية يحسن إبرازها في صورة نقاط تتعلق بمهام المعلم وأدواره وآليات عمله كما تظهرفي حوار سيدنا إبراهيم ـ عليه السلام ـ مع أبيه.ومنها:1ـاستدرار عاطفة المتعلم:إن تكراركلمة (يا أبتِ) أربع مرات في الآيات الأربع التي توجه فيها سيدنا إبراهيم ـ عليهالسلام ـ بالخطاب إلى أبيه يدل على أهميةأن يكون تركيز المعلم في أسلوبه التربويعلى ما يثير عواطف المتعلِّمين ويحرّك مشاعرهم الانفعالية الإيجابية نحو الموقفالتعليمي. فهو بهذا النداء المتكرر، يستدر عاطفة الأبوة، ويمدُّ جسراً من الثقةبينه ـ وهو النبي العالم ـ وبين أبيه وهو الجاهل الكافر العنيد، وكأن علاقة الأبوّةوالبنوّة ـ في تقديره ـ ستسهم في تحريك مشاعر الرجل ومن ثم تحريكعقله.
يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ذات الهمة
عضوة قديرة
عضوة قديرة
ذات الهمة


مِــزَاجِي : =(

خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏    خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏  Emptyالسبت مارس 19, 2011 1:43 pm

ـأسلوب الاستفهام منشطللفكر:{إذْ قَالَ لأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُمَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ؟} [مريم: 42] هكذا بدأ سيدنا إبراهيم ـ عليه السلامـ حواره مع أبيه؛ إدراكاً منـه أن ما يسميه التربويون بـ الإثارة أو التمهيد للدرسعنصر جوهري من عناصر العملية التعليمية،إنه بدأ الحوار الهادئ بسؤالٍ لا هدوء فيهعلى الإطلاق، سؤال يتصادم مع معتقدات موروثة تشبه بُحيرة آسنة ساكنة، رانَ عليهاالسكون قروناً وآماداً طوالاً، فهو يلقيفيها بحجر منالحجم الثقيل ليحرِّك سكونها. وهكذا..منواجب المعلِّم أن يكون بدء تدريسه قوياً مثيراً فعَّالاً بأسئلة تهزُّالوجدان وتزلزل العقول وتدفع المتعلِّم دفعاً إلى التفكير المستقلّالحرّ.3 ـ ثقة المعلم بنفسهضرورية:إن قوة شخصية المعلِّم تقومبالدرجة الأولى على مدى ثقته بنفسه، وبمادته العلمية، ورسالته الإنسانية،فإذا ماتوفرت له ثقة بنفسه، وأحسن إعداد مادته العلمية، وآمن بنقل رسالته وصدقه مع نفسه فيأدائها، كان ذلك أدعى إلى تحقيق أهدافه، وإنجاح عمله التربوي. ونحن نلمس هذا واضحاًفي حوار سيدنا إبراهيم ـ عليه السلام ـ مع أبيه من خلال: أ ـ التصريح بأن ما عنده منالعلم يفوق ما عند أبيه. بـ استعمال أسلوب التوكيدالذي يعكس ثقته بنفسه من جهة، ويسعى إلى كسب ثقة الطرف الآخر بما يقوله من جهةأخرى: (يَا أَبَتِ إنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَالَمْ يَأْتِكَفَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا) [مريم: 43]. جـ تنويع أساليب الخطاب من سؤال، إلى تحفيز، إلى تهديدبالعقاب.4 ـالحلم وسعةالصدر:لا ينجح المعلم في أداء مهمته إذا كان عجولاً،يؤوساً، مقهوراً. وإنما ينجح بقدر مايتحلّى به من صبر ومثابرة، وقدرةٍ علىالتحمّل؛فإن المتعلمين قد يصدر منهم سوء أدب، أو فظاظة في الحوار، أو غلظة فيالردّ، أو تعد على المعلِّم باليد أو اللسان، وعلى المعلم أن يكون قادراً علىامتصاص ذلك كله وإحسان التعامل معه. وتدلنا الآياتعلى أن سيدنا إبراهيم ـ عليه السلام ـ بعد أن استنفد كل وسائل الإقناع والتأثير، لميجد من أبيه أذناً صاغية ولا قلبا مفتوحا، بل وجد إصراراً على الكفر، وسوءَ ردٍّ،وغلظةً في الحديث؛ فهو يقول أربع مرات: (يا أبت)، وهو أسلوب نداء ترغيبي؛ لأن ياءالمتكلم في قوله (يا أبي) أبدلت تاء. والمقام بينهما لا يحتاج إلى نداء؛ لأن الحوارمباشر وهما متقابلان وجها لوجه، لكن تكرار النداء بالأبوة فيه تحنين للقلب الجامد،ومحاولة متكررة لاستحضار ملكات السمع والذهن الشاردة. ومع ذلك فإن الأب الجهوليستكثر أن ينادي ابنه بقوله (يا بنيَّ) مسايرة لخطابه إياه بقوله(يا أبت)، بل إنهيقول له: يا إبراهيم؛ ليؤكدان بينهما أمداًَ بعيداً من الانفصال العقليوالوجداني.5 ـالتنويع في أساليبالتعليم:على المعلم لكي ينجح في عمله أن ينوِّعأساليبه التدريسية حتى يصل إلى أهدافه.وسيدنا إبراهيم ـ عليه السلام ـ في هذاالحوار، سعى إلى استمالة والده وكسب ثقته بالسؤال، والتحفيز، والبسط والشرح،والتهديد بالعقاب. ونستفيد منهذه الأساليب وتقديرها أنها هي الأسلوب الأمثل لما يجبأن يكونعليه المعلِّم من سعة أُفق، وقدرةٍ على التكيّف، ومرونةٍ فيالأداء.والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد، وعلىآله وصحبه وسلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ذات الهمة
عضوة قديرة
عضوة قديرة
ذات الهمة


مِــزَاجِي : =(

خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏    خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏  Emptyالسبت مارس 19, 2011 1:43 pm

يا رب الموضوع يعجبكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارسةالاحلام
مشرفة نادى العلوم
مشرفة نادى العلوم
فارسةالاحلام



خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏    خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏  Emptyالأحد مارس 20, 2011 2:10 pm

شكراااا لكى على هذا الموضوع الرائع واتمنى لكى المزيد والمزيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ذات الهمة
عضوة قديرة
عضوة قديرة
ذات الهمة


مِــزَاجِي : =(

خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏  Empty
مُساهمةموضوع: رد: خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏    خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏  Emptyالجمعة مارس 25, 2011 7:59 am

شكرا لكم لمروركم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خمس آيات من سورة مريم تضمُّ فنوناً متنوعة من التربية‏
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سورة مريم مكتوبة
» تفسير سورة الفلة سورة مكية و عدد آياتها5
» كتب متنوعة
» فضل سورة الإخلاص
» فضل سورة الملك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى فتيات الاسلام :: ملتقى اهل القران-
انتقل الى: