| بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات | |
|
|
أفضل تقرير هو تقرير.....أتمنى من الجميع التصويت | 1-تقرير السلوى | | 11% | [ 1 ] | 2-تقرير ذات الهمة | | 44% | [ 4 ] | 3-تقرير أمانى | | 44% | [ 4 ] |
| مجموع عدد الأصوات : 9 | | رجوع | |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
Rwina Dhiaa فتاة اكثر من رائعة
| موضوع: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الإثنين يناير 16, 2012 2:46 pm | |
| ]size=24]السلام عليكم
أولا اتأسف جدااا انى مكنتش على قد كلمتى واتأخرت لكن والله كان بسبب ظروف وادى التصويت ودى التقارير[/size]]size=24]التقرير الأول : تقرير السلوى اول من اخترع الكمبيوتر[/size] اختلف الكثير من هو أول مخترع للكمبيوتر منهم من قال الامريكي هوارد أيكن ومنهم من قال الالماني كونراد زوسه وهذا سوف نورد قصته في الرد التالي للموضوع
وهنا مقدمة للموضوع :
يعد الكمبيوتر أو الحاسب الآلى أو الإلكترونى أحد أهم الاختراعات، التى ابتكرها الإنسان خلال النصف الثانى من القرن العشرين، ولم يمر على اختراع هذا الجهاز العجيب كثيرًا، حتى أصبح يمثل العصب الأساسى لكثير من الأنشطة والمجالات المهمة فى حياة الإنسان، بل إنه يمكننا أن نقول إننا نعيش الآن فى عصر الكمبيوتر!!
· ما قبل الكمبيوتر : منذ أن بدأ الإنسان فى إجراء عمليات العد والحساب فكر فى البحث عن وسيلة سهلة، تعينه على إنجاز مهمته فى سرعة ويسر، فاستخدم أصابعه فى العد، ثم لجأ إلى الحصى، ثم اخترع جهازًا مدهشًا، يسمى "المعداد"، وهو عبارة عن مجموعة من الكرات الصغيرة أو الخرز مرصوصة داخل مجموعة من الأسلاك، ثم توالت محاولات الإنسان لاختراع آلة حاسبة تدار بطريقة ميك****ية ، حتى تم له ذلك على يد عالم الفيزياء والرياضيات الفرنسى "بليز باسكال" ، الذى تمكن من صنع أول آلة حاسبة سنة (1642م) ، وكانت هذه الآلة تقوم بعمليات الجمع والطرح والضرب بطريقة آلية، ثم ظهرت بعد ذلك مجموعة من الآلات الحاسبة أكثر تطورًا، إلا أنه يمكن اعتبار الآلة الحاسبة التى اخترعها الإنجليزى "شارل باباج" ما بين عامى (1835م و1848م) ، والتى أطلق عليها "الآلة التحليلية" هى الأساس التى بنيت عليه فكرة عمل الماكينات الحاسبة الحديثة، ففى عام (1886م) ابتكر "هرمان هولريث" أول آلة حاسبة تعمل بالكروت المثقبة، وقد استخدمت هذه الآلة فى التعداد العام للولايات المتحدة الأمريكية عام (1890م) ، ثم توالت الابتكارات والاختراعات التى ساهمت فى ظهور أول حاسب آلى رقمى للوجود .
· أول حاسب آلي : فى عام (1944م) تمكن العالم "هوارد أيكن" من جامعة "هارفارد" الأمريكية من ابتكار أول حاسب آلى رقمى والكثير يعتبره مخترع الكمبيوتر .وكان عبارة عن حاسب "كهروميك****ى" ضخم، عرضه نحو (15) مترًا، وارتفاعه نحو (2.4) متر، وكان يستغرق نحو (3‚0) ثانية لإتمام عملية جمع أو طرح، ونحو (4) ثوانٍ لإتمام عملية ضرب، ونحو(12) ثانية لإتمام عملية قسمة واحدة .
وبعد ذلك بعامين تمكن "جون موشلى" و"برسرايكرت" بجامعة "بنسلفانيا" من صنع أول حاسب رقمى إلكترونى، وكان باستطاعته أن يؤدى فى ساعة واحدة نفس القدر من العمل الذى يمكن أن يؤديه حاسب "هوارد أيكن" فى أسبوع كامل . وبعد أن ظهر "الترانزيستور" عام (1947م) ، وهو جهاز صغير الحجم يسمح بتنظيم تدفق التيار الكهربائى، بدأ صانعو الحواسب فى استخدامه فى تصنيع أجهزتهم، وقد ظهر أول حاسب ترانزيستور فى الأسواق عام (1960م) ، وكان يتميز بصغر حجمه نوعًا ما عن الحواسب الكهروميك****ية، وكان يطلق عليه (المينى كمبيوتر) أو الكمبيوتر المتوسط . وكان عام (1963م) هو بداية ظهور أول كمبيوتر يعمل بنظام الدوائر المتكاملة بدلاً من "الترانزيستور"، والدوائر المتكاملة عبارة عن شرائح أو رقاقات صغيرة مصنوعة من مادة "السيليكون" قد لا يزيد عرض الرقاقة الواحدة عن (2) ملليمتر، لكنها تحتوى على المئات من "الترانزستورات"، ويتم حفر خطوط أو مسارات على هذه الشريحة لتكون بذلك دائرة كهربائية ينساب خلالها التيار الكهربائى، ثم يتم تغليف هذه الرقاقات بإحكام بغطاء بلاستيكى لحمايتها ، وتبرز من جانب الغلاف دبابيس صغيرة متصلة بالرقاقة نفسها . وفى عام (1971م) تمكنت شركة أمريكية من صناعة "المعالج الدقيق" أو "الميكروبروسيسور"، وهو عبارة عن شريحة صغيرة من "السيليكون " تحتوى على الآلاف من الدوائر الإلكترونية المتكاملة، وقد أتاح اختراع "المعالج الدقيق" للملايين من الناس اقتناء جهاز الكمبيوتر فى منازلهم، نظرًا لانخفاض ثمنه، وصغر حجمه عن الحاسبات الأولى، حتى أصبح يطلق عليه الكمبيوتر المصغر "الميكروكمبيوتر" أو الكمبيوتر الشخصىالتقرير الثانى :تقرير ذات الهمةتوماس إديسون ولد في ميلان في الولايات الأميريكية المتحدة في الحادي عشر من شهر فبراير 1847. بدأ حياته العملية وهو يافع ببيع الصحف في السكك الحديدية، لفتت انتباهه عملية الطباعة فسبر غورها وتعلم أسرارها، في عام 1862 قام بإصدار نشرة أسبوعية سماها (Grand Trunk Herald). وكل شيء فعله كان بفضل امه السيدة ماري والتي تعمل كمدرسة للقراءة والأدب، قامت هذه الأم الرائعة بتعليم ابنها بنفسها فقد احبته كثيرا
عمل موظفا لإرسال البرقيات في محطة للسكك الحديدية مما ساعده عمله هذا لاختراع أول آلة تلغرافية ترسل آليا، تقدم أديسون في عمله وأنتقل إلى بوسطن في ولاية ماساتشوستس، وأسس مختبره هناك في عام 1876 واخترع آلة برقية آلية تستخدم خط واحد في إرسال العديد من البرقيات عبر خط واحد ثم أخترع الغرامافون الذي يقوم بتسجيل الصوت آليا على أسطوانة من المعدن، وبعدها بسنتين قام باختراعه عظيم المصباح الكهربائي1887 نقل مختبره إلى ويست أورنج في ولاية نيو جيرسي، وفي عام 1888 قام باختراع الكينتوسكوب (kinetoscope) وهو أول جهاز لعمل الأفلام، كما قام باختراع بطارية تخزين قاعدية. في عام 1913 أنتج أول فيلم سينمائي صوتي. في الحرب العالمية الأولى اخترع نظام لتوليد البنزين ومشتقاته من النباتات. خلال هذه الفترة عين مستشارا لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية. وقد سجل أديسون أكثر من 1090 براءة اختراع.
قصة أديسون مع الكهرباء
كان لاختراع المصباح الكهربائي قصة مؤثرة في حياة أديسون، ففي أحد الأيام مرضت والدته مرضا شديدا، وقد استلزم الأمر إجراء عملية جراحية لها، إلا أن الطبيب لم يتمكن من إجراء العملية نظراً لعدم وجود الضوء الكافي، واضطر للانتظار للصباح لكي يجري العملية لها، ومن هنا تولد الإصرار عند أديسون لكي يضئ الليل بضوء مبهر فأنكب على تجاربه ومحاولاته العديدة من اجل تنفيذ فكرته حتى انه خاض أكثر من 99 تجربة في إطار سعيه من اجل نجاح اختراعه، وقال عندما تكرر فشله في تجاربه " هذا عظيم.. لقد أثبتنا أن هذه أيضا وسيلة فاشلة في الوصول للاختراع الذي نحلم به"، وعلى الرغم من تكرار الفشل للتجارب إلا انه لم ييأس وواصل عمله بمنتهى الهمة باذلاً المزيد من الجهد إلى أن كلل تعبه بالنجاح فتم اختراع المصباح الكهربائي في عام 1879م. و ما زال هذا الاختراع مخلدا لاسم اديسون ويطلق عليه البعض [ الرجل الذي صنع المستقبل ] انه حقا غير وجه الزمن وافاد الإنسان ولقب توماس اديسون بالفاشل البطيئ حيث كان يستهلك 1ساعة من وقته في الوصول إلى بيته الذي كان يبتعد مسافة 100 متر عن المدرسة وكان اديسون يضرب بعض الطلاب المشاغبين في المدرسة.
الأوسمة والميداليات التي حصل عليها
منح وسام ألبرت للجمعية الملكية من فنون بريطانيا العظمى. في 1928 استلم الميدالية الذهبية من الكونجرس و هذه صورته
ام عن الاختراع نفسه و هو المصباح الكهربائى :
إنه ومما لا شك فيه أن المصباح الكهربائي الأول كان تتويجا ًحضارياً لجهود الإنسان في سعيه لحياة أفضل . وقد عم خلال المئة عام الماضي الضوء الاصطناعي مختلف أصقاع الكرة الأرضية كما ظهرت منابع جديدة للضوء ونسي العالم أن المصباح المعروف بمصباح أديسون لم يحمل معه الضوء فقط وإنما شكل نقطة تحول في تاريخ الحضارة التي ما نزال ننهل من معينها حتى يومنا هذا . جولة تاريخية في عالم المصباح : من المعروف أن الشمس هي أكبر وأقدم مصباح في الكون ولما شعر الإنسان بأن النهار لا يكفيه وشعر بوحشة الليل ولهذا السبب بحث الإنسان منذ القدم عن منبع ضوئية اصطناعية تسمح له بممارسة نشاطه رغم حلول الظلام . وحتى وقت متأخر كانت جميع المنابع تعتمد على أحد أنواع المشاعل أما الآن فقد اختفت المشاعل والشموع والمصابيح الزيتية في معظم دول العالم إلى حد كبير ليحل محلها ما يعرف بالمصباح الكهربائي ، فالكهرباء تقدم مصدراً دائماً لضوء صاف ، براق ، خال من الدخان والأبخرة والروائح . وبواسطة البطاريات نحصل على منبع مأمون في الرحلات والنزهات. وهناك عدة أنواع من المصابيح الضوئية الكهربائية فمنها ما هو متوهج يطلق الضوء عن طريق تسخين السلك إلى درجة التوهج ، بينما تولد مصابيح أخرى الضوء من البخار أو الغاز عندما يمر فيه التيار ومنها ما يولد الضوء عندما تقفز الكهرباء ذات الجهد"الفلطية" العالي عبر المسافة بين القطبين . هذا ولقد خاض الإنسان ملحمة طويلة استمرت لعشرات الآلاف من السنين ليقهر الظلام . إذ بدأ في بادئ الأمر باستخدام النار كوسيلة للتدفئة والإنارة بعد ذلك ملئ الأصداف والحجارة المجوفة بالنفط أو الدهن وكان ذلك في العصر الحجري ، وقبل 4000 سنة قبل الميلاد دلت عمليات التنقيب التي أجريت في مصر استخدام مصابيح النفط المذهبة ، وقبل 1000 عام قبل الميلاد استعمل الإنسان ما يعرف بمصابيح الطبق المفتوح ،واستمرت عملية التطوير تلك إلى حين استخدام الشموع وذلك قبل الميلاد بحوالي 500 عام . وفي عام 1784 اخترع الكيميائي السويسري ( ايميه ارغاند ) مصباح ذا فتيلة أنبوبية وركب عليها مدخنة من أجل توجيه الهواء نحو الشعلة وبالتالي زيادة فعالية المصباح الزيتي المستخدم في العصر الحجري ، وفي عام 1799 سجلت أول براءة اختراع في باريس لمصباح يعمل على حرق الغاز ، وفي عام 1842 ظهرت المحاولة الأولى لاستخدام مصابيح القوس الكهربائي لإنارة مدينة باريس. وفي 1859 تم اكتشاف النفط في الولايات المتحدة وبالتالي اتبع ذلك انتشار واسع لما يعرف بمصابيح الزيت وظهر أول مصباح كهربائي متوهج ذي فتيلة من الفحم في عام 1878 على يد الكيميائي ( جوزيف شوان ) بعدها وعلى يد الأمريكي (أديسون ) من صنع المصباح المتوهج المفرغ ذي الفتيل من الكربون والذي يعمل لعدة أيام بلياليها دون أن يحترق ، وفي عام1902 ظهر المصباح الكهربائي المتوهج ذي الفتيلة المصنوعة من الأوسميوم بعد ذلك استعمل التجستن ذلك في عام 1907، وفي عام 1910 أعلن عن التوصل إلى أول أنابيب زجاجية يمكن فيها تحقيق إفراغ الغاز باستعمال الفلطية العالية وقد استخدمت بكثرة في ميدان الدعاية والإعلان . بعدها استخدمت الفتائل الملفوفة في المصابيح المتوهجة وملئت بغاز الأرغون الخامل وفي عام 1932 تم صناعة أول مصباح مملوء ببخار الضغط المنخفض وكذلك المصباح المملوء ببخار الزئبق والذي يستخدم بكثرة في إنارة الشوارع وفي عام 1939 صنع مصباح الفلوريسنت ذات الشكل الأنبوبي والضوء الأبيض البراق والذي يستخدم في إنارة المكاتب والمدارس والقاعات العامة ، وفي عام 1951 ظهرت مصابيح الكسينون الذي يستخدم في الملاعب والساحات العامة،وفي عام 1959 ظهرت مصابيح التنجستن مع إضافة مادة هالوجينية كاليود في الحوجلة الزجاجية للمصباح ويستخدم بشكل واسع في مصابيح السيارات. الأب الأكبر للمصباح الكهربائي: لنعود الآن إلى العام 1878م انكب أديسون على العمل في مختبره يحدوه الأمل في التوصل إلى المصباح الكهربائي ،آنذاك شاع خبر أن أديسون يريد إضاءة العالم، وبدأت الصحف بنشر الخبر وكان تعليقها هو أن الأمر هذا فوق طاقة البشر ، لكن أديسون استمر بالعمل مع ( 40 ) عاملاً ليل نهار في ( مينلوبارك ) و يبذلون جهدهم في سبيل تحقيق الهدف الذي يعتقد العلم استحالة الوصول إليه. وتركز البحث على إيجاد سلك حراري يشتغل وقتاً طويلاً وجربوا لأجل ذلك المعادن واحداً بعد الآخر دون جدوى ، واصبح المعمل في ( مينلوبارك ) كخلية النحل ، تدب فيه الحركة والنشاط . وفي أبريل عام 1879م جرب أديسون الكربون في كرة زجاجية مفرغة ليتخلص من الأوكسجين الموجود في الهواء . ومع أنه استخدم أفضل المفرغات وكل المعادن إلا أنه وجد نفسه بعيداً عن الهدف المطلوب .في عام 1879 وبالتحديد في 21 أكتوبر تنفس أديسون الصعداء ، حيث وضع قطعة من خيوط القطن المكربن داخل الكرة الزجاجية ثم فرغ الهواء ولما تمت التوصيلات اللازمة استدعى أديسون العمال ليشاهدوا التجربة ، ثم أدير التيار الكهربائي فتوهج الفتيل، وحبس الجميع أنفاسهم وهم يتوقعون لهذه التجربة مصير سابقاتها وهم يتوقعون أن الفتيل سيحترق في أي لحظة ولكن الضوء استمر ساطعاً في ثبات . عشر دقائق ،عشرون دقيقة ، نصف ساعة ، ثم ساعة … ساعات تلو ساعات والكل شاخصون إلى هذا الضوء . وبعد انقضاء أربعين ساعة بدقائقها أو أكثر بقليل وصل المصباح لحد النهاية و بذا اخترع أديسون المصباح الكهربائي المتوهج ولم يهدأ بال أديسون لكنه استمر في العمل محاولاً إثبات صلاحية مصباحه في المجال التجاري باحثاً عن أفضل أنواع الفتيل . وقد تبين في النهاية أن الخيزران الياباني هو أفضل مادة لهذه الغاية فجهز منه أسلاك الحرارية تكفي لصناعة ملايين المصابيح الكهربائي . وأصبح ( أديسون ) منشغلاً أكثر من أي وقت آخر بتسويق مصابيحه ومن أجل ذلك كان عليه بناء محطات لتوليد الكهرباء ومن ثم استطاع صناعة البريز والمفتاح الكهربائي والمولد والبطارية والفاصمة المنصهرة ( فيوز). المجتمع والكهرباء : كان المصباح الكهربائي حجر الأساس إلى ثورة الكهرباء التي نعيش في أحضانها حتى اليوم . وقد سعى أديسون إلى بناء محطات لتوليد الكهربا وتوزيعها على البيوت لاستخدامها في إنارة مصباحه، والطريف في الأمر أن المحطة الأولى بنيت في بريطانيا وعرفت باسم محطة هولبورن فيادلت المركزية وقد تم افتتحها رسمياً في 13-يناير 1882م لإمداد عدة شوارع ومباني قريبة بالكهرباء وقد تم بناء العديد من محطات توليد الطاقة وكلها اعتمدت في نشأتها على المصباح الكهربائي واستمرت عملية بناء محطات توليد الطاقة الكهربائية ولم يكن محركها الرئيسي المصباح الكهربائي وإنما العناصر الإلكترونية ، وفي الدول النامية تم بناء محطات عديدة وشهد الشرق الأوسط تقدم في صناعة الألمنيوم والنحاس المتطورة المادة الأساسية لصناعة الكبلات الكهربائية المحلية وهذه ضرورة من أجل أي مشروع كهربائي. ورغم كل التطور الذي شهده عالم الإضاءة فإن المصباح الكهربائي المتوهج ما زال يعد حتى اليوم المنبع الرئيسي والأكثر شعبية للضوء الاصطناعي في العلم لرخص ثمنه وصغر حجمه .وفي الوقت الحاضر يصنع أكثر من 1500 نوع للمصابيح المتوهجة وقدر ما يطرح في الأسواق بمليارات المصابيح .ويصنع فتيل المصباح المتوهج الحالي من التجستن بدلاً من الفحمية . ومن المعروف أن هذا المصباح يعمل بمجرد تطبيق فلطية بين قطبيه وهذه الميزة لا تتوفر في العديد من المصابيح الأخرى ولذلك يستخدم هذا النوع في الكثير من التطبيقات من أشهرها الضوء والصوت التي انتشر بشكل واسع في كثير من الأماكن السياحية والأعمال المسرحية ومن المميزات الأخرى للمصباح الكهربائي إمكانية إشعاله مباشرة بعد إطفائه ، ولا يحتاج إلى مكثف أو مقلع أو ملف خانق . ومن مساوئ هذا المصباح هو اعتماده على تسخين الفتيلة للحصول على الضوء بالتالي تصرف كمية كبيرة من الطاقة الكهربائية للتسخين ولا يستفاد إلا من 10% من هذه القدرة لتوليد الضوء ولهذا فإن المصابيح المتوهجة أقل اقتصادية من جميع أنواع المصابيح .يضاف إلى ذلك إشعاع كمية من الحرارة داخل المكان الذي تستعمل فيه وبالتالي زيادة الجهد الحراري على أجهزة التكيف ولا بد في هذه الحالة اللجوء إلى مصابيح الفلوريسنت الأنبوبية. ومن هذا المنطلق تسعى الدول للترويج لهذا النوع من اللمبات من أجل توفير أكثر من نصف الطاقة المستهلكة في الإنارة . وقد سعى العلماء لصناعة مصباح كهربائي جديد له محاسن المصباح المتوهج ولا يعاني من كثيراً من مساوئه وهو مصباح التنجستن – هالوجين . ويتميز هذا المصباح بكفاءة عالية وكذلك عمره أطول (حوالي 2000 ساعة عمل).التقرير الثالت : تقرير أمانى الكثير منكم إن لم يكن جميعكم سمع عن جائزة نوبل
وهي جائزة تعطى في مجال (الكيمياء , الفيزياء , الطب , الفسيولوجيا , الأدب , السلام العالمي)
والكثير كذلك سمع عن الديناميت وهي مادة شديدة الانفجار وتستخدم في الحروب أو في الغالب في المناجم بقياسات معينة ومدروسة لتدمير جزء محدد من الصخور لإنشاء المناجم وكذلك في شق الطرق والقنوات لكن الكثير يجهل أن الديناميت هو السبب الرئيس في ظهور هذه الجائزة العالمية جائزة نوبل
ما هي القصة ؟؟
بداية
من هو نوبل ؟
هو الفريد نوبل ولد في 21 أكتوبر 1833م في مدينة أستوكهولم عاصمة السويد.
وهو مهندس وكيميائي وتوفي عام 1896م وكان قد اخترع الديناميت في عام 1867م
تعلم ألفريد علوم الطبيعة والكيمياء واللغات والآداب وعند بلوغه السابعة أتقن خمس لغات وهي السويدية والروسية والإنجليزية والفرنسية والألمانية
اعتقد نوبل ان هذا الاختراع سيفيد البشر في عدة مجالات مثل شق الطرق والانفاق وحفر المناجم
لكن , الاستخدام السيئ من البشر في استخدامه في الحروب أثبت العكس ,,,,,, حزن نوبل حزنا شديدا على الحال اللتي وصل اليها إساءة استخدام اختراعه – الديناميت – واعتبر نفسه هو المسؤول عن الاضرار اللتي لحقت بالبشرية
وعلى هذا الأمر وفي أواخر حياته أوصى بجزء من ثروته أن تعطى لمن يخدم البشرية في المجالات التالية ( الطب , الكيمياء , الفيزياء , الفسيولوجيا , الأدب , السلام العالمي ) كتكفيرا لخطاياه
وسميت الجائزة على اسمه ( جائزة نوبل)
ومن هذا الكلام نجد أن الديناميت هو السبب في إيجاد جائزة نوبل والسلام | |
|
| |
Rwina Dhiaa فتاة اكثر من رائعة
| موضوع: رد: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الجمعة يناير 20, 2012 10:28 am | |
| بناااااات ...... فين التفاعل اتنين بس منكم يصوتوا البنات تعبوا فى تقاريرهم وكمان أنا اتأخرت عليهم | |
|
| |
Rwina Dhiaa فتاة اكثر من رائعة
| موضوع: رد: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الثلاثاء يناير 24, 2012 10:12 am | |
| | |
|
| |
ذات الهمة عضوة قديرة
مِــزَاجِي :
| موضوع: رد: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الثلاثاء يناير 24, 2012 12:46 pm | |
| هو التصويت هيستمر لحد امتى | |
|
| |
Rwina Dhiaa فتاة اكثر من رائعة
| موضوع: رد: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الأربعاء يناير 25, 2012 8:34 am | |
| ذات الهمة بما انكم متعادلين فلما واحده منكم تسبق تانية هندى مهله تلات أيام لو تانية مسبقتهاش سنعلن الفوز
لكن لو فضلتوا متعادلين كتييير لازم نعمل فائزين
| |
|
| |
Rwina Dhiaa فتاة اكثر من رائعة
| موضوع: رد: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الأحد يناير 29, 2012 4:33 am | |
| بنااات فينكم واحدة بس كمان تصوت يلاا يلااا | |
|
| |
مسلمة مرحة مشرفة قسم امهات المؤمنين
مِــزَاجِي :
| موضوع: رد: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الأحد يناير 29, 2012 4:54 am | |
| | |
|
| |
خديـجة نجمة المنتدى
مِــزَاجِي :
| موضوع: رد: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الأحد يناير 29, 2012 5:36 am | |
| ما علـــــــــــــــي سوى أن أقول لكن وُفِقــــــتم منـــــــــ الله تـــــــــــــــــــعآلــى ........ | |
|
| |
Rwina Dhiaa فتاة اكثر من رائعة
| موضوع: رد: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الإثنين يناير 30, 2012 7:10 am | |
| شكرااا بنات على التصويت باقى يومين ان لم يحصل تغيير سنعلن فوز أمانى وقد تفوز ذات الهمة لا نعلم ولكن ساقدم شهادة تقدير ان شاء الله حتى للبنتين الللى مش هيكسبوا | |
|
| |
Rwina Dhiaa فتاة اكثر من رائعة
| موضوع: رد: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الثلاثاء يناير 31, 2012 4:34 am | |
| | |
|
| |
Rwina Dhiaa فتاة اكثر من رائعة
| موضوع: رد: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الأربعاء فبراير 01, 2012 5:19 am | |
| مبرووووك لامانى فقد فازت [img] [/img] ولكنبالطبع حتى من لم يفوز فقد حصل على شهادة تقدير لنفع الذى عاد علبنا بقراءة تقريرها [img] [/img] [img] [/img] | |
|
| |
Rwina Dhiaa فتاة اكثر من رائعة
| موضوع: رد: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الأربعاء فبراير 01, 2012 5:21 am | |
| - Rwina Dhiaa كتب:
- ]size=24]السلام عليكم
أولا اتأسف جدااا انى مكنتش على قد كلمتى واتأخرت لكن والله كان بسبب ظروف وادى التصويت ودى التقارير[/size] ]size=24]التقرير الأول : تقرير السلوى اول من اخترع الكمبيوتر[/size] اختلف الكثير من هو أول مخترع للكمبيوتر منهم من قال الامريكي هوارد أيكن ومنهم من قال الالماني كونراد زوسه وهذا سوف نورد قصته في الرد التالي للموضوع
وهنا مقدمة للموضوع :
يعد الكمبيوتر أو الحاسب الآلى أو الإلكترونى أحد أهم الاختراعات، التى ابتكرها الإنسان خلال النصف الثانى من القرن العشرين، ولم يمر على اختراع هذا الجهاز العجيب كثيرًا، حتى أصبح يمثل العصب الأساسى لكثير من الأنشطة والمجالات المهمة فى حياة الإنسان، بل إنه يمكننا أن نقول إننا نعيش الآن فى عصر الكمبيوتر!!
· ما قبل الكمبيوتر : منذ أن بدأ الإنسان فى إجراء عمليات العد والحساب فكر فى البحث عن وسيلة سهلة، تعينه على إنجاز مهمته فى سرعة ويسر، فاستخدم أصابعه فى العد، ثم لجأ إلى الحصى، ثم اخترع جهازًا مدهشًا، يسمى "المعداد"، وهو عبارة عن مجموعة من الكرات الصغيرة أو الخرز مرصوصة داخل مجموعة من الأسلاك، ثم توالت محاولات الإنسان لاختراع آلة حاسبة تدار بطريقة ميك****ية ، حتى تم له ذلك على يد عالم الفيزياء والرياضيات الفرنسى "بليز باسكال" ، الذى تمكن من صنع أول آلة حاسبة سنة (1642م) ، وكانت هذه الآلة تقوم بعمليات الجمع والطرح والضرب بطريقة آلية، ثم ظهرت بعد ذلك مجموعة من الآلات الحاسبة أكثر تطورًا، إلا أنه يمكن اعتبار الآلة الحاسبة التى اخترعها الإنجليزى "شارل باباج" ما بين عامى (1835م و1848م) ، والتى أطلق عليها "الآلة التحليلية" هى الأساس التى بنيت عليه فكرة عمل الماكينات الحاسبة الحديثة، ففى عام (1886م) ابتكر "هرمان هولريث" أول آلة حاسبة تعمل بالكروت المثقبة، وقد استخدمت هذه الآلة فى التعداد العام للولايات المتحدة الأمريكية عام (1890م) ، ثم توالت الابتكارات والاختراعات التى ساهمت فى ظهور أول حاسب آلى رقمى للوجود .
· أول حاسب آلي : فى عام (1944م) تمكن العالم "هوارد أيكن" من جامعة "هارفارد" الأمريكية من ابتكار أول حاسب آلى رقمى والكثير يعتبره مخترع الكمبيوتر .وكان عبارة عن حاسب "كهروميك****ى" ضخم، عرضه نحو (15) مترًا، وارتفاعه نحو (2.4) متر، وكان يستغرق نحو (3‚0) ثانية لإتمام عملية جمع أو طرح، ونحو (4) ثوانٍ لإتمام عملية ضرب، ونحو(12) ثانية لإتمام عملية قسمة واحدة .
وبعد ذلك بعامين تمكن "جون موشلى" و"برسرايكرت" بجامعة "بنسلفانيا" من صنع أول حاسب رقمى إلكترونى، وكان باستطاعته أن يؤدى فى ساعة واحدة نفس القدر من العمل الذى يمكن أن يؤديه حاسب "هوارد أيكن" فى أسبوع كامل . وبعد أن ظهر "الترانزيستور" عام (1947م) ، وهو جهاز صغير الحجم يسمح بتنظيم تدفق التيار الكهربائى، بدأ صانعو الحواسب فى استخدامه فى تصنيع أجهزتهم، وقد ظهر أول حاسب ترانزيستور فى الأسواق عام (1960م) ، وكان يتميز بصغر حجمه نوعًا ما عن الحواسب الكهروميك****ية، وكان يطلق عليه (المينى كمبيوتر) أو الكمبيوتر المتوسط . وكان عام (1963م) هو بداية ظهور أول كمبيوتر يعمل بنظام الدوائر المتكاملة بدلاً من "الترانزيستور"، والدوائر المتكاملة عبارة عن شرائح أو رقاقات صغيرة مصنوعة من مادة "السيليكون" قد لا يزيد عرض الرقاقة الواحدة عن (2) ملليمتر، لكنها تحتوى على المئات من "الترانزستورات"، ويتم حفر خطوط أو مسارات على هذه الشريحة لتكون بذلك دائرة كهربائية ينساب خلالها التيار الكهربائى، ثم يتم تغليف هذه الرقاقات بإحكام بغطاء بلاستيكى لحمايتها ، وتبرز من جانب الغلاف دبابيس صغيرة متصلة بالرقاقة نفسها . وفى عام (1971م) تمكنت شركة أمريكية من صناعة "المعالج الدقيق" أو "الميكروبروسيسور"، وهو عبارة عن شريحة صغيرة من "السيليكون " تحتوى على الآلاف من الدوائر الإلكترونية المتكاملة، وقد أتاح اختراع "المعالج الدقيق" للملايين من الناس اقتناء جهاز الكمبيوتر فى منازلهم، نظرًا لانخفاض ثمنه، وصغر حجمه عن الحاسبات الأولى، حتى أصبح يطلق عليه الكمبيوتر المصغر "الميكروكمبيوتر" أو الكمبيوتر الشخصى
التقرير الثانى :تقرير ذات الهمة
توماس إديسون ولد في ميلان في الولايات الأميريكية المتحدة في الحادي عشر من شهر فبراير 1847. بدأ حياته العملية وهو يافع ببيع الصحف في السكك الحديدية، لفتت انتباهه عملية الطباعة فسبر غورها وتعلم أسرارها، في عام 1862 قام بإصدار نشرة أسبوعية سماها (Grand Trunk Herald). وكل شيء فعله كان بفضل امه السيدة ماري والتي تعمل كمدرسة للقراءة والأدب، قامت هذه الأم الرائعة بتعليم ابنها بنفسها فقد احبته كثيرا
عمل موظفا لإرسال البرقيات في محطة للسكك الحديدية مما ساعده عمله هذا لاختراع أول آلة تلغرافية ترسل آليا، تقدم أديسون في عمله وأنتقل إلى بوسطن في ولاية ماساتشوستس، وأسس مختبره هناك في عام 1876 واخترع آلة برقية آلية تستخدم خط واحد في إرسال العديد من البرقيات عبر خط واحد ثم أخترع الغرامافون الذي يقوم بتسجيل الصوت آليا على أسطوانة من المعدن، وبعدها بسنتين قام باختراعه عظيم المصباح الكهربائي1887 نقل مختبره إلى ويست أورنج في ولاية نيو جيرسي، وفي عام 1888 قام باختراع الكينتوسكوب (kinetoscope) وهو أول جهاز لعمل الأفلام، كما قام باختراع بطارية تخزين قاعدية. في عام 1913 أنتج أول فيلم سينمائي صوتي. في الحرب العالمية الأولى اخترع نظام لتوليد البنزين ومشتقاته من النباتات. خلال هذه الفترة عين مستشارا لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية. وقد سجل أديسون أكثر من 1090 براءة اختراع.
قصة أديسون مع الكهرباء
كان لاختراع المصباح الكهربائي قصة مؤثرة في حياة أديسون، ففي أحد الأيام مرضت والدته مرضا شديدا، وقد استلزم الأمر إجراء عملية جراحية لها، إلا أن الطبيب لم يتمكن من إجراء العملية نظراً لعدم وجود الضوء الكافي، واضطر للانتظار للصباح لكي يجري العملية لها، ومن هنا تولد الإصرار عند أديسون لكي يضئ الليل بضوء مبهر فأنكب على تجاربه ومحاولاته العديدة من اجل تنفيذ فكرته حتى انه خاض أكثر من 99 تجربة في إطار سعيه من اجل نجاح اختراعه، وقال عندما تكرر فشله في تجاربه " هذا عظيم.. لقد أثبتنا أن هذه أيضا وسيلة فاشلة في الوصول للاختراع الذي نحلم به"، وعلى الرغم من تكرار الفشل للتجارب إلا انه لم ييأس وواصل عمله بمنتهى الهمة باذلاً المزيد من الجهد إلى أن كلل تعبه بالنجاح فتم اختراع المصباح الكهربائي في عام 1879م. و ما زال هذا الاختراع مخلدا لاسم اديسون ويطلق عليه البعض [ الرجل الذي صنع المستقبل ] انه حقا غير وجه الزمن وافاد الإنسان ولقب توماس اديسون بالفاشل البطيئ حيث كان يستهلك 1ساعة من وقته في الوصول إلى بيته الذي كان يبتعد مسافة 100 متر عن المدرسة وكان اديسون يضرب بعض الطلاب المشاغبين في المدرسة.
الأوسمة والميداليات التي حصل عليها
منح وسام ألبرت للجمعية الملكية من فنون بريطانيا العظمى. في 1928 استلم الميدالية الذهبية من الكونجرس و هذه صورته
ام عن الاختراع نفسه و هو المصباح الكهربائى :
إنه ومما لا شك فيه أن المصباح الكهربائي الأول كان تتويجا ًحضارياً لجهود الإنسان في سعيه لحياة أفضل . وقد عم خلال المئة عام الماضي الضوء الاصطناعي مختلف أصقاع الكرة الأرضية كما ظهرت منابع جديدة للضوء ونسي العالم أن المصباح المعروف بمصباح أديسون لم يحمل معه الضوء فقط وإنما شكل نقطة تحول في تاريخ الحضارة التي ما نزال ننهل من معينها حتى يومنا هذا . جولة تاريخية في عالم المصباح : من المعروف أن الشمس هي أكبر وأقدم مصباح في الكون ولما شعر الإنسان بأن النهار لا يكفيه وشعر بوحشة الليل ولهذا السبب بحث الإنسان منذ القدم عن منبع ضوئية اصطناعية تسمح له بممارسة نشاطه رغم حلول الظلام . وحتى وقت متأخر كانت جميع المنابع تعتمد على أحد أنواع المشاعل أما الآن فقد اختفت المشاعل والشموع والمصابيح الزيتية في معظم دول العالم إلى حد كبير ليحل محلها ما يعرف بالمصباح الكهربائي ، فالكهرباء تقدم مصدراً دائماً لضوء صاف ، براق ، خال من الدخان والأبخرة والروائح . وبواسطة البطاريات نحصل على منبع مأمون في الرحلات والنزهات. وهناك عدة أنواع من المصابيح الضوئية الكهربائية فمنها ما هو متوهج يطلق الضوء عن طريق تسخين السلك إلى درجة التوهج ، بينما تولد مصابيح أخرى الضوء من البخار أو الغاز عندما يمر فيه التيار ومنها ما يولد الضوء عندما تقفز الكهرباء ذات الجهد"الفلطية" العالي عبر المسافة بين القطبين . هذا ولقد خاض الإنسان ملحمة طويلة استمرت لعشرات الآلاف من السنين ليقهر الظلام . إذ بدأ في بادئ الأمر باستخدام النار كوسيلة للتدفئة والإنارة بعد ذلك ملئ الأصداف والحجارة المجوفة بالنفط أو الدهن وكان ذلك في العصر الحجري ، وقبل 4000 سنة قبل الميلاد دلت عمليات التنقيب التي أجريت في مصر استخدام مصابيح النفط المذهبة ، وقبل 1000 عام قبل الميلاد استعمل الإنسان ما يعرف بمصابيح الطبق المفتوح ،واستمرت عملية التطوير تلك إلى حين استخدام الشموع وذلك قبل الميلاد بحوالي 500 عام . وفي عام 1784 اخترع الكيميائي السويسري ( ايميه ارغاند ) مصباح ذا فتيلة أنبوبية وركب عليها مدخنة من أجل توجيه الهواء نحو الشعلة وبالتالي زيادة فعالية المصباح الزيتي المستخدم في العصر الحجري ، وفي عام 1799 سجلت أول براءة اختراع في باريس لمصباح يعمل على حرق الغاز ، وفي عام 1842 ظهرت المحاولة الأولى لاستخدام مصابيح القوس الكهربائي لإنارة مدينة باريس. وفي 1859 تم اكتشاف النفط في الولايات المتحدة وبالتالي اتبع ذلك انتشار واسع لما يعرف بمصابيح الزيت وظهر أول مصباح كهربائي متوهج ذي فتيلة من الفحم في عام 1878 على يد الكيميائي ( جوزيف شوان ) بعدها وعلى يد الأمريكي (أديسون ) من صنع المصباح المتوهج المفرغ ذي الفتيل من الكربون والذي يعمل لعدة أيام بلياليها دون أن يحترق ، وفي عام1902 ظهر المصباح الكهربائي المتوهج ذي الفتيلة المصنوعة من الأوسميوم بعد ذلك استعمل التجستن ذلك في عام 1907، وفي عام 1910 أعلن عن التوصل إلى أول أنابيب زجاجية يمكن فيها تحقيق إفراغ الغاز باستعمال الفلطية العالية وقد استخدمت بكثرة في ميدان الدعاية والإعلان . بعدها استخدمت الفتائل الملفوفة في المصابيح المتوهجة وملئت بغاز الأرغون الخامل وفي عام 1932 تم صناعة أول مصباح مملوء ببخار الضغط المنخفض وكذلك المصباح المملوء ببخار الزئبق والذي يستخدم بكثرة في إنارة الشوارع وفي عام 1939 صنع مصباح الفلوريسنت ذات الشكل الأنبوبي والضوء الأبيض البراق والذي يستخدم في إنارة المكاتب والمدارس والقاعات العامة ، وفي عام 1951 ظهرت مصابيح الكسينون الذي يستخدم في الملاعب والساحات العامة،وفي عام 1959 ظهرت مصابيح التنجستن مع إضافة مادة هالوجينية كاليود في الحوجلة الزجاجية للمصباح ويستخدم بشكل واسع في مصابيح السيارات. الأب الأكبر للمصباح الكهربائي: لنعود الآن إلى العام 1878م انكب أديسون على العمل في مختبره يحدوه الأمل في التوصل إلى المصباح الكهربائي ،آنذاك شاع خبر أن أديسون يريد إضاءة العالم، وبدأت الصحف بنشر الخبر وكان تعليقها هو أن الأمر هذا فوق طاقة البشر ، لكن أديسون استمر بالعمل مع ( 40 ) عاملاً ليل نهار في ( مينلوبارك ) و يبذلون جهدهم في سبيل تحقيق الهدف الذي يعتقد العلم استحالة الوصول إليه. وتركز البحث على إيجاد سلك حراري يشتغل وقتاً طويلاً وجربوا لأجل ذلك المعادن واحداً بعد الآخر دون جدوى ، واصبح المعمل في ( مينلوبارك ) كخلية النحل ، تدب فيه الحركة والنشاط . وفي أبريل عام 1879م جرب أديسون الكربون في كرة زجاجية مفرغة ليتخلص من الأوكسجين الموجود في الهواء . ومع أنه استخدم أفضل المفرغات وكل المعادن إلا أنه وجد نفسه بعيداً عن الهدف المطلوب .في عام 1879 وبالتحديد في 21 أكتوبر تنفس أديسون الصعداء ، حيث وضع قطعة من خيوط القطن المكربن داخل الكرة الزجاجية ثم فرغ الهواء ولما تمت التوصيلات اللازمة استدعى أديسون العمال ليشاهدوا التجربة ، ثم أدير التيار الكهربائي فتوهج الفتيل، وحبس الجميع أنفاسهم وهم يتوقعون لهذه التجربة مصير سابقاتها وهم يتوقعون أن الفتيل سيحترق في أي لحظة ولكن الضوء استمر ساطعاً في ثبات . عشر دقائق ،عشرون دقيقة ، نصف ساعة ، ثم ساعة … ساعات تلو ساعات والكل شاخصون إلى هذا الضوء . وبعد انقضاء أربعين ساعة بدقائقها أو أكثر بقليل وصل المصباح لحد النهاية و بذا اخترع أديسون المصباح الكهربائي المتوهج ولم يهدأ بال أديسون لكنه استمر في العمل محاولاً إثبات صلاحية مصباحه في المجال التجاري باحثاً عن أفضل أنواع الفتيل . وقد تبين في النهاية أن الخيزران الياباني هو أفضل مادة لهذه الغاية فجهز منه أسلاك الحرارية تكفي لصناعة ملايين المصابيح الكهربائي . وأصبح ( أديسون ) منشغلاً أكثر من أي وقت آخر بتسويق مصابيحه ومن أجل ذلك كان عليه بناء محطات لتوليد الكهرباء ومن ثم استطاع صناعة البريز والمفتاح الكهربائي والمولد والبطارية والفاصمة المنصهرة ( فيوز). المجتمع والكهرباء : كان المصباح الكهربائي حجر الأساس إلى ثورة الكهرباء التي نعيش في أحضانها حتى اليوم . وقد سعى أديسون إلى بناء محطات لتوليد الكهربا وتوزيعها على البيوت لاستخدامها في إنارة مصباحه، والطريف في الأمر أن المحطة الأولى بنيت في بريطانيا وعرفت باسم محطة هولبورن فيادلت المركزية وقد تم افتتحها رسمياً في 13-يناير 1882م لإمداد عدة شوارع ومباني قريبة بالكهرباء وقد تم بناء العديد من محطات توليد الطاقة وكلها اعتمدت في نشأتها على المصباح الكهربائي واستمرت عملية بناء محطات توليد الطاقة الكهربائية ولم يكن محركها الرئيسي المصباح الكهربائي وإنما العناصر الإلكترونية ، وفي الدول النامية تم بناء محطات عديدة وشهد الشرق الأوسط تقدم في صناعة الألمنيوم والنحاس المتطورة المادة الأساسية لصناعة الكبلات الكهربائية المحلية وهذه ضرورة من أجل أي مشروع كهربائي. ورغم كل التطور الذي شهده عالم الإضاءة فإن المصباح الكهربائي المتوهج ما زال يعد حتى اليوم المنبع الرئيسي والأكثر شعبية للضوء الاصطناعي في العلم لرخص ثمنه وصغر حجمه .وفي الوقت الحاضر يصنع أكثر من 1500 نوع للمصابيح المتوهجة وقدر ما يطرح في الأسواق بمليارات المصابيح .ويصنع فتيل المصباح المتوهج الحالي من التجستن بدلاً من الفحمية . ومن المعروف أن هذا المصباح يعمل بمجرد تطبيق فلطية بين قطبيه وهذه الميزة لا تتوفر في العديد من المصابيح الأخرى ولذلك يستخدم هذا النوع في الكثير من التطبيقات من أشهرها الضوء والصوت التي انتشر بشكل واسع في كثير من الأماكن السياحية والأعمال المسرحية ومن المميزات الأخرى للمصباح الكهربائي إمكانية إشعاله مباشرة بعد إطفائه ، ولا يحتاج إلى مكثف أو مقلع أو ملف خانق . ومن مساوئ هذا المصباح هو اعتماده على تسخين الفتيلة للحصول على الضوء بالتالي تصرف كمية كبيرة من الطاقة الكهربائية للتسخين ولا يستفاد إلا من 10% من هذه القدرة لتوليد الضوء ولهذا فإن المصابيح المتوهجة أقل اقتصادية من جميع أنواع المصابيح .يضاف إلى ذلك إشعاع كمية من الحرارة داخل المكان الذي تستعمل فيه وبالتالي زيادة الجهد الحراري على أجهزة التكيف ولا بد في هذه الحالة اللجوء إلى مصابيح الفلوريسنت الأنبوبية. ومن هذا المنطلق تسعى الدول للترويج لهذا النوع من اللمبات من أجل توفير أكثر من نصف الطاقة المستهلكة في الإنارة . وقد سعى العلماء لصناعة مصباح كهربائي جديد له محاسن المصباح المتوهج ولا يعاني من كثيراً من مساوئه وهو مصباح التنجستن – هالوجين . ويتميز هذا المصباح بكفاءة عالية وكذلك عمره أطول (حوالي 2000 ساعة عمل).
التقرير الثالت : تقرير أمانى
الكثير منكم إن لم يكن جميعكم سمع عن جائزة نوبل
وهي جائزة تعطى في مجال (الكيمياء , الفيزياء , الطب , الفسيولوجيا , الأدب , السلام العالمي)
والكثير كذلك سمع عن الديناميت وهي مادة شديدة الانفجار وتستخدم في الحروب أو في الغالب في المناجم بقياسات معينة ومدروسة لتدمير جزء محدد من الصخور لإنشاء المناجم وكذلك في شق الطرق والقنوات لكن الكثير يجهل أن الديناميت هو السبب الرئيس في ظهور هذه الجائزة العالمية جائزة نوبل
ما هي القصة ؟؟
بداية
من هو نوبل ؟
هو الفريد نوبل ولد في 21 أكتوبر 1833م في مدينة أستوكهولم عاصمة السويد.
وهو مهندس وكيميائي وتوفي عام 1896م وكان قد اخترع الديناميت في عام 1867م
تعلم ألفريد علوم الطبيعة والكيمياء واللغات والآداب وعند بلوغه السابعة أتقن خمس لغات وهي السويدية والروسية والإنجليزية والفرنسية والألمانية
اعتقد نوبل ان هذا الاختراع سيفيد البشر في عدة مجالات مثل شق الطرق والانفاق وحفر المناجم
لكن , الاستخدام السيئ من البشر في استخدامه في الحروب أثبت العكس ,,,,,, حزن نوبل حزنا شديدا على الحال اللتي وصل اليها إساءة استخدام اختراعه – الديناميت – واعتبر نفسه هو المسؤول عن الاضرار اللتي لحقت بالبشرية
وعلى هذا الأمر وفي أواخر حياته أوصى بجزء من ثروته أن تعطى لمن يخدم البشرية في المجالات التالية ( الطب , الكيمياء , الفيزياء , الفسيولوجيا , الأدب , السلام العالمي ) كتكفيرا لخطاياه
وسميت الجائزة على اسمه ( جائزة نوبل)
ومن هذا الكلام نجد أن الديناميت هو السبب في إيجاد جائزة نوبل والسلام | |
|
| |
الخنساء الصغيرة المشرفة العامة على المنتدى
مِــزَاجِي :
| موضوع: رد: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الأربعاء فبراير 01, 2012 9:12 am | |
| بــارك الله فيكنّ يا بنــات ^^ و الله هــذا شـــرف لــي =) | |
|
| |
Rwina Dhiaa فتاة اكثر من رائعة
| موضوع: رد: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الأربعاء فبراير 01, 2012 7:47 pm | |
| وشرف لنا انك معنا وصديقتنا شكراا لك على تقريرك | |
|
| |
ذات الهمة عضوة قديرة
مِــزَاجِي :
| موضوع: رد: بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات الأربعاء فبراير 08, 2012 9:23 am | |
| | |
|
| |
| بعد الغيبة الطويلة .......تصويت الاختراعات | |
|